
قد يبحث البعض عن تحقيق المكاسب المادية والربح السريع، لكن هؤلاء لا يعرفون انهم يفقدون ذاتهم بنفس السرعة، ولأننا نتعامل مع الانسان وهو من أجمل ما خلق الله، فاننا نعتبر أن ثقتكم هي المكسب الأكبر، ونجاحنا في إعادة البسمة والنضارة لوجوهكم سر نجاحنا واستمرارنا. فالعديد من الاعتبارات كانت نصب أعيننا منذ البداية وسعيدون بتجسيد قيم أغنتنا …
*عند تأسيس المعهد كانت ثقافة العناية بالبشرة محدودة عند أشخاص وشرائح إجتماعية محددة، وكان النجاح في نشر الوعي وثقافة العناية بالبشرة أحد أهداف المركز والتي ساهمنا بها يوما بعد يوم لتصبح ممارسة حقيقية عند شرائح متعددة.
رسم البسمة على وجوه نضرة وجميلة بعد التخلص من المشاكل المختلفة، كانت تضيف لرصيدنا المعنوي وخبرتنا* المهنية، وعند كل قصة نجاح كان الأمل يتجدد ويكبر العزم على الإستمرار.
*الكثير من الزبائن أصبحوا أصدقاء، تجمعنا بهم الحياة في مناسبات ومحطات جميلة ، ومنهم من بقي مراجعا يعتمد خبرتنا وخدماتنا بشكل مستمر منذ أعوام طويلة.
قصص المراجعين والزبائن الذين عانوا بسبب ضعف خبرة بعض المشتغلين في هذا المجال، دفعنا لأن نكون في مقدمة المطالبين بتنظيم المهنة ورفع مستواها احتراما للانسان .
في كل مرة نحول الألم الى سعادة، ونزيل التشوهات والترهلات والندب والحبوب، ونحول البشرة لحالة النضارة والجمال ، تتعزز فينا القيم الانسانية، وننسى الارقام ومؤشراتها.